الرئاسة الإندونيسية لمجموعة العشرين سنة 2022:
“الانتعاشُ معاً انتعاشٌ أقوى”- الخطة والأولويات

3  يونيو 2022 من الساعة 4:00 عصراً إلى الساعة 6:00 مساءً

مركز تونينو لامبورغيني الدولي للمؤتمرات بشرم الشيخ (قاعة قناة السويس)

نظرة عامّة:

تتولى إندونيسيا، طوال سنة 2022، رئاسة مجموعة العشرين إلى حين عقد قمة مجموعة العشرين بمدينة بالي في شهر نوفمبر. وتعتمد الرئاسة الإندونيسية لمجموعة العشرين خطة طموحة بعنوان "الانتعاش معاً انتعاشٌ أقوى" تركّز على الصحة العالمية، والتحوّل الرقميّ، والانتقال الطاقيّ، وترمي إلى تشجيع انتعاش متوازن للاقتصاد العالميّ، واستقرار النظام النقديّ والماليّ العالميّ وقدرته على الصمود، والنموّ الاقتصاديّ المستدام والشامل. وتدعم مجموعة البنك الإسلاميّ للتنمية ("مجموعة البنك") الرئاسة الإندونيسية لمجموعة العشرين، فتشارك مشاركة فعالة في فرقها العاملة. وفي هذا السياق، يُنظم الفريق الممثِّل لمجموعة البنك في مجموعة العشرين هذه الندوة الرفيعة المستوى من أجل تسليط الضوء على أهمية مجموعة العشرين لمجموعة البنك، وتعريف البلدان الأعضاء بمختلف جوانب خطة مجموعة العشرين والأنشطة ذات الصلة بمجموعة البنك. وتُنَظَّم هذه الفعالية بالتنسيق مع وزارة التعاون الدوليّ المصرية.

القضايا الأساسية المزمع تناولها:

  1. ما الركائز الأساسية والحصائل المتوقّعة من خطة الرئاسة الإندونيسية لمجموعة العشرين؟ وكيف تفيد هذه الخطة الأهداف الإنمائيّة الوطنية للبلدان الأعضاء في مجموعة البنك؟
  2. كيف يمكن لمجموعة العشرين- بصفتها منصة للسياسة العالمية- أن تفيد البنك الإسلاميّ للتنمية بصفته بنكاً إقليمياً إنمائيّاً متعدِّدَ الأطراف؟ وكيف يمكن لمجموعة البنك- بصفتها صوت الجنوب- أن تُفيد مجموعة العشرين؟
  3. ما مجالات التقاطع الأساسية بين خطة مجموعة العشرين والإطار الاستراتيجيّ لمجموعة البنك؟  وكيف يفيد التنسيق بين مجموعة البنك وإندونيسيا في مجموعة العشرين البلدان الأعضاء في مجموعة البنك؟
  4. ما التوصيات الاستراتيجية الأكثر ملاءمة لمجموعة البنك كي تعظِّم تأثير مساهماتها في مجموعة العشرين؟
  5. ما الدروس المستفادة من تجربة الرئاسة الإندونيسية لمجموعة العشرين التي يمكن أن تفيد مصر في استضافتها؟